Detailed Notes on المرأة الفاضلة

Detailed Notes on المرأة الفاضلة

Blog Article

ربما تقولي بعد كل ما تكلمنا فيه سابقا ان هذا الوضع مثال ويصعب تحقيقه عملياَ فى ظل الظروف الحالية ، فماذا أفعل ؟؟

 "اليوم ، يا صديقي ، أدعوك إلى بيت الرب يسوع المسيح للدخول في شركة مباشرة معه والاستماع إلى الكلمة التي أعدها لنا اليوم."

ويل للبيت إن كانت الدجاجة تصيخ ويبقى الديك صامتاَ أنقر للتوسيع...

• أما عقلها وفكرها، فلأنها قويةٌ فلا تفتأ تتعلَّم وتفكِّر، وتسمع المعارف وتُحلِّلها، وتسمع الآراء وتصفِّيها، وتتعلَّم أمورَ دينها وما ينفعها في ذاتها، وفي أسرتها ومجتمعها، إنها تُكثر القراءة وتُكثر التفكير فيما تقرأ، وتُكثر التفكير فيما تشاهده من أحداث للربط بين المقروء والواقع، وهي بتلك القراءة وذلك التفكير تدحَر شياطين الإنس والجن، وتُفوِّت فُرَص الكيد والمكر الخدَّاعة.

ومع ذلك ، نريد أن نترك لك بعض الممارسات في الحياة اليومية التي ستساعدك على أن تكوني امرأة فاضلة.

المحبة لا تفرح بالشر بل تفرح بالحق. إنه يبرر كل شيء ، ويؤمن بكل شيء ، ويتوقع كل شيء ، ويدعم كل شيء.

انغمس في استكشاف روحي يرفع من قيمة المرأة وقوتها وأهميتها عبر قصص الكتاب المقدس.

وَتُدْرِكُ أَنَّ تِجَارَتَهَا رَابِحَةٌ، وَلا يَنْطَفِئُ سِرَاجُهَا فِي اللَّيْلِ. تَقْبِضُ بِيَدَيْهَا عَلَى الْمِغْزَلِ وَتُمْسِكُ كَفَّاهَا بِالْفَلَكَةِ. تَبْسُطُ كَفَّيْهَا لِلْفَقِيرِ وَتَمُدُّ يَدَيْهَا لإِغَاثَةِ الْبَائِسِ. لَا تَخْشَى عَلَى أَهْلِ بَيْتِهَا مِنَ الثَّلْجِ، لأَنَّ جَمِيعَهُمْ يَرْتَدُونَ الْحُلَلَ الْقِرْمِزِيَّةَ. تَصْنَعُ لِنَفْسِهَا أَغْطِيَةً مُوَشَّاةً، وَثِيَابُهَا مُحَاكَةٌ نور مِنْ كَتَّانٍ وَأُرْجُوَانٍ.

"أيّها الأزواج، كونوا كذلك مراعين في عيشكم مع زوجاتكم، وعاملوهنّ باحترام كشريك أضعف وكوارث معكم لعطية الحياة الكريمة، حتى لا يعيق صلاتكم شيء".

قد يكون هناك تأثير متبادل بين أفلاطون والفارابي، حيث يُمكِنُ لأفلاطون أن يكون مصدر إلهام للفارابي فيما يتعلق بالمدينة الفاضلة، وقد يكون للفارابي رؤية أكثر تفصيلًا حول تحقيق السعادة الفردية في هذه المدينة.

مَنْ يُحِبُّ التَّأْدِيبَ يُحِبُّ الْمَعْرِفَةَ، وَمَنْ يُبْغِضُ التَّوْبِيخَ فَهُوَ بَلِيدٌ.

غَضَبُ الْجَاهِلِ يُعْرَفُ فِي يَوْمِهِ، أَمَّا سَاتِرُ الْهَوَانِ فَهُوَ ذَكِيٌّ.

جسداً واحداً: لقد أصبحت المرأة مع زوجها كيانا عضويا ً واحداً ، فهما معا ليسا مجرد كيانا اجتماعيا ً أو شخصيتان يعيشان معا بعقد مشروط إن الكيان العضوي الواحد له أحاسيس مشتركة واحدة وأفكار وأهداف واحدة .

ومع ذلك، يتواجد تقارب بينهما في التأكيد على أهمية التعاون والتكامل بين أفراد المجتمع لتحقيق السعادة والفضيلة.